صالون الصريح

نقشة: وردة الى امراة لا اعرفها …

كتب صالح الحاجّة

لا اعرفها ولا تعرفني …

ولا اعرف عن شخصها شيئا …
ولا اتابع ” خدمتها ” ولم اسمعها الا اقل من القليل ..
ومع ذلك تعاطفت معها …وتألمت من أجلها ..
ودعوت لها ..و “خفت عليها “…
وهل املك وأنا العجوز العاجز الحزين غير وردة اقدمها لها …
كان الله في عونها …وأنها لمهنة ” كلبة “…وشاقة ولكنها شيقة …

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى