كتب: صالح الحاجّة
سطور قليلة كتبتها عن طارق ذياب قرأها الآلاف …وتناقلتها المواقع …وخلقت حالة واسعة من الجدل طيلة الساعات الأخيرة ..
لم أصدق …ولكن الأرقام لا تكذب …وفي النهاية صدقت…
عندما اكتب عن شخصيات أخرى فنية اوثقافية او حتى سياسية فإن المتابعة تكون محدودة جدا …ومحتشمة جدا …
بل في بعض الاحيان اكتب عن شخصيات رغم أنها ذات قيمة ومشهورة فان القراء لا يتابعون …ولا يعبأون…
بينما طارق ذياب كان محل اهتمام واسع مما يدّل أنه يحظى بشعبية واسعة…
ويبدو لي أنه شخصية محبوبة جدا …
ولن أقول كلمة اخرى حتى لا يُقال أن ‘الصريح’ تقوم بحملة دعائية لفائدة طارق لكي يتولى رئاسة جامعة كرة القدم …
وهذا كلام لا يقوله إلا ساذج ..
لماذا؟
لانني لو كنت في مكان طارق ذياب لن أقبل رئاسة الجامعة حتى لو عرضت علي …
لماذا مرة أخرى :
لأنني لن أُبدل ديناري بدرهم…
