صالون الصريح

محمد الحبيب السلامي يتذّكر ليوّجه: القِبلة…

كتب: محمد الحبيب السلامي

…منذ عشرات السنين بت في الغرفة الخاصة بالمتفقدين في معهد ثانوي…توضأت ولما قصدت الصلاة لم أهتد إلى القِبلة فتوجهت نحو العاملين في مبيت المعهد أسألهم عن جهة القبلة فما وجدت واحدا يقدم لي جوابا ثابتا…

فقالوا…بيت المدير مجاورة للمعهد، نطرق بابه ونسأله…قلت أخشى أن نحرجه…ورفضت…واجتهدت وصليت…
…بعد سنوات، بت ليلة في نزل أوروبي، ولما توضأت وعزمت على الصلاة، قلت…أسأل عن القبلة نظرت إلى باب الغرفة فوجدت ورقة معلقة ترشد للقبلة…

لكم حق التعليق…

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى