صالون الصريح
نقشة: فضحتها الكاميرا؟
كتب: صالح الحاجّة
والله لم أشمت فيها بل ‘سخفتني’ عندما رأيتها وهي تحاول المسكينة ان تنكمش على نفسها حتى صارت بالفعل ‘كمشة’…
كمشة من الندم والحزن وبالخصوص من البهتة …
‘بهتت’ كثيرا المسكينة حتى صارت ‘باهتة’ تقاوم دموعها حتى لا تفضحها …ولكن الكاميرا فضحتها …والمفروض ان الكاميرا صديقتها ولكن السياسة لا تعترف بالصداقة…