صالون الصريح

نقشة: يا أمتي …’باهت في روحي’…

كتب: صالح الحاجّة

سبحان الله وهو وحده الذي يحيي العظام وهي رميم …
لا أعلم على وجه الدقة ماذا حدث لي ومعي في الساعات الاخيرة ..
لنا ” باهت في روحي ” كيف كنت وكيف اصبحت …
كنت كالجثة المتحركة فصرت كالفراشة …كالعصفور …كنسمة في ليالي الصيف …
اصبحت “اخف ” …اكثر انشراحا …أتنفس بسهولة …في قلبي احتفال …وبداخلي مهرجان …
كانني تناولت جرعة سحرية تداوي مختلف الامراض …
شيء لا يصدق …

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى