صالون الصريح
نقشة: كلينتون الساحر والوسيم ‘سخفني المسكين’..

كتب صالح الحاجّة
رايت اليوم بيل كلينتون امام مكتبة في نيويورك صحبة زوجته فاشفقت عليه..
رأيته يمشي بصعوبة …خطواته بطيئة …وابتسامته تدل على شيء من ‘التبهليل’ ..
كل شيء راح من تلك الشخصية التي كانت تُبهر النساء …
انه في حالة ذبول وانطفاء وضعف وانهاك ..
ولم يبق له من سحره ووسامته وسطوته وسلطته إلا الأوهام ..
تمعنت فيه فازددت إيمانا بفلسفتي في الحياة التي الخصها كما يلي:
مهبول اللي يعمل من الدنيا راس مال ..
كله الى زوال …ولا دوام لاي حال ..
فلا تنس مهما كان رصيدك في بنك الحياة أنك عابر سبيل …
وربي كبير…