كتب: رياض جغام
برشا ضربان لغة وتزفزيف و كذب …الجمعيّة الفلانيّة تجري في جرّتي…الجمعيّة الفلانيّة عرضت عليّ عقد 3 مرّات أضعاف عقدي مع النّجم…الجمعيّة الفلانيّة مهبولة عليّ…يا سيدي أعطوا لليتوال حقّها و برّة ريح السدّ…
جاؤوا للنّجم نكرة
وناس بكري يقولون قد ما تربّي و تصيب كان بنادم و الذّيب…جاؤوا للنّجم نكرة فصنع أسماءهم …وجاؤوا للنّجم ‘مفرخة’ ردّتهم ليتوال رجال…اليوم أصبحوا يكركرون و يتجبّدون و يتآمرون…ما فهمتش علاش يتدلّلوا؟؟؟
أولاد السي آس آس هبّلوهم …أولاد البقلاوة خلاّوهم ضحكة…وملاعبيّة القوافل غدروهم …هذا كلّه و أولمبي سوسة يملأ و يفرّغ و ما بقى حدّ ما جاش للستاد…و ما بقى حدّ ما شجعش و ما عيّطش و ما هبلش …
وفي الآخر ملاعبيّة و في منعرج حاسم للبطولة تسمح لنفسها باش تخون الأمانة وتساوم و تناقش في عروض و تكركر و تتجبّد على ليتوال …
من غير ليه!
اللّي يحبّ يخرج الباب يفوّت جمل و ريح السدّ…وميمونة تعرف ربّي و ربّي يعرف ميمونة… و اللّي جمعيّتو ما لقاتش فيه الخير كيفاش الجمعيّات الأخرى تفكّر فيه…
واللّي يغدر بجمعيتو كيفاش الجمعيّات الأخرى تثق فيه…و خلّينا نحكيوا كرة…و من غير ليه …لا يوجد ملاعبي في النّجم حاليّا تنجّم تندم ليتوال على التّفريط فيه…
