صالون الصريح

علمتني الصحافة (12)

كتب: صالح الحاجّة

مهما بلغت جودة ونكهة البيتزا و’الفريكاسي’ والهامبورغر فإنها لن تبلغ لذة الكسكسي والمقرونة والملوخية والبريكة …كذلك لا مقارنة بين متعة الجريدة وبرودة الفيسبوك…

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى