في بيان أصدره مساء أمس السّبت 13 جانفي 2024 بمناسبة ذكرى ثورة 14 جانفي 2011، قال حزب “الوطنيّين الدّيمقراطيّين الموحّد” إن خيارات السلطة الحالية لن تزيد الأزمة التي تعيشها تونس الآن إلا استفحالا.
واعتبر الحزب أن “الأوضاع الحالية تتطلب من كلّ المتمسّكين بمطالب المسار الثوري العمل من أجل بناء قطب شعبيّ وطنيّ وتقدميّ يكون قادرا على إحداث تحوّل في موازين القوى لصالح الكادحين”.
وشدد على “وقوفه ضد كل من تآمروا على شعب تونس وثورته، من أحزاب حاكمة وهيئات وأجهزة وأفراد ومراكز نفوذ ماليّ وعائليّ ومحاور إقليمية ودوليّة”.
