كتبت: عربية حمادي
يا خويا لا فادت فيها قراية لا دورات تدريبيّة لا خبرة في تلفزات وإذاعات لا تربية لا إحترام لا قناعات لا مبادئ لا ثوابت….ما فاد فيها شي…..
و بإعتبار إنّي على قدر كبير من الغباء إلّي خلاّني نقول كلمة الحقّ في زمن الباطل و ندافع على المظلوم في زمن الظّلم و نتمسّك بعاداتي و قناعاتي و ثوابتي ونشدّ ببّوشتي في زمن العلاقات و القعدات و اللّوبيات ونكبّش في طريق فرعي محفّر و واعر في زمن الأوتوروت و ناكل على راسي هتكان عرض وبطالة و تطاول وسبّان وظلم وإشاعات….
إقتنعت إلّي التيكتوك هو الحلّ
لذلك و بناءا على ما تقدّم
أعلم من يهمّه الأمر و من لا يهمّه الأمر إنّو و بداية من غدوة بإذن الله باش يكون عندكم معايا موعد مع ما يحبّه الجمهور فيشاهده و يعود لسبّه و شتمه… آما على الأقلّ سبّان بالفلوس
و أوّل لقاء باش يكون على فوائد الخميرة و ماء الورد في إنتظار تحضير مواضيع أعمق في نفس الإطار
