صالون الصريح

محمد الحبيب السلامي يروي ويحكي للدرس والعبرة: كلب في متحف المرايا…

كتب: محمد الحبيب السلامي

…زعموا أن كلبا دخل يوما صدفة متحف المرايا الذي علقت المرايا في كل سقفه وجدرانه…نظر الكلب فإذا به يرى حوله قطيعا من الكلاب…اندهش من وجودها..

نبح فرأى كل كلب ينبح بنباحه، كرّر فكرّرت، فرح وصار يرقص وينبح وهو يراها تنبح وترقص تأييدا لنباحه ورقصه…قضى الليلة ينبح ويرقص فما أصبح الصباح حتى وُجد في المتحف جثة هامدة…

وبقيت حكايته حية تروى للدرس والعبرة إلى اليوم، فما هو الدرس الذي نأخذه من هذه الحكاية اليوم؟
أنا أسأل وأحب أن أفهم.. 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى