صالون الصريح

نقشة : لك الله يا دحدوح …

كتب: صالح الحاجّة

كأنه قريبي …كان من عائلتي …كان بيني وبينه علاقة وثيقة…إنه المجتهد وائل الدحدوح الصحفي بقناة الجزيرة..

ذهب ليطمئن على عائلته الهاربة اصلا من القصف وإذا به يتفاجأ باستشهادهم جميعا …
الزوجة والأطفال …كل أفراد العائلة …
وفاة واحد فقط من العائلة مصيبة فما بالك عندما يتعرض كل افراد العائلة الى ابادة …؟
قلبي على هذا الزميل العزيز ..
وهل تنفع الكلمات في هكذا موقف ؟..
لا اعرف …
كل ما اعرفه هو انني حزين …
انا اعيش في حريق من الحزن ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى