صالون الصريح

نقشة: رمز الترهدين والنفاق والتبزنيس…

كتب: صالح الحاجّة

ليس كل من لبس العمامة بإمام أو فقيه او عالم … …وكذلك ليس كل من وضع ‘الكوفية’ حول عنقه صار مؤمنا بالقضية …
صحيح ان الكوفية ترمز الى قضيتنا المقدسة الاولى ولكنها للأسف الشديد تحولت الى اداة تمظهر وادعاء وكذب وخداع…
إن البعض واؤكد على كلمة البعض يستخدمون هذه الكوفية كأداة ترهدين ونفاق وتبزنيس و هانا معاكم لا تنساونا …
هذه الايام هي ايام ‘ازرب حط الكوفية لا تمنك’…
بصراحة جعلوني اكرهها …

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى