اضطر المدافع الدولي الإنقليزي كايل ووكر للعيش في شقة مملوكة لفريقه مانشستر سيتي على الرغم من كونه “مليونيرا” ويمتلك قصرين فخمين في إنقلترا.
وكشفت الصحيفة أن “صديقة” ووكر السابقة لورين غودمان، تعيش في أحد قصوره، فيما تعيش زوجته آني كيلنر في الثاني، وكان يأمل في العودة للعيش مع الأخيرة ومع أطفالهما الأربعة بعد بطولة “يورو 2024”.
لا مكان له!
وقال مصدر لـ”ذا صن”: “لقد كان ووكر يقيم في إحدى الشقق المملوكة للنادي لأنه ليس لديه مكان آخر يذهب إليه. لقد اعتقد أن آني كيلنر ستعيده بعد أن تشاركا مؤخرا العطلات العائلية، لكنها لم توافق على ذلك”.
وأضاف المصدر “أراد ووكر نقل بعض أغراضه إلى داخل القصر لكن آني كيلنر منعته”.
وكانت آني كيلنر طلبت من ووكر أن يحزم حقائبه ويغادر القصر بعد أن أرسلت لها صديقته السابقة لورين غودمان رسالة نصية في 27 ديسمبر الماضي تقول فيها: “مرحبا، أنا لورين. أردت فقط أن أخبرك بسرعة أن كايل هو والد ابنتنا”.
وأعلنت آني، التي كانت حينها حاملا بطفلها الرابع ريزون، انفصالها عن ووكر بعد أسبوعين.
