صالون الصريح
محمد الحبيب السلامي يحب أن يفهم: حرمان التونسي من الفيزا الأوروبية


كتب: محمد الحبيب السلامي
…كنّا في الستينات نجد أبواب أوروبا مفتوحة في وجوهنا، وكنّا ننظم رحلات جماعية لبلدان أوروبية فنجد الترحيب واليوم نجد دولا أوروبية تقول للتونسي: ‘لا أهلا بك ولا فيزا’…
تونسي تاجر في بلد أوروبي يتزوج تونسية فلا تتحصل على فيزا لتلحق بزوجها، أمّ تونسية ابنها يدرس في بلد أوروبي فتحرم الأم من فيزا لزيارة ابنها…
لذلك أسأل…لماذا صارت أوروبا تقول لنا: ‘لا أهلا بكم ولا مرحبا ولا فيزا’؟
أسأل وأحب أن أفهم…