كتب: سمير الوافي
قوة الترجي في إستقراره…في الإستقرار الإداري والمالي…والأمان الذي يشعر به اللاعب المنتمي للترجي…وفي قوة الإنتماء والولاء…والنظام الدقيق في التسيير والإدارة مثل ساعة سويسرية…
لكن كل ذلك أصبح مستهدفا بالإشاعات المربكة وإستهداف معنويات اللاعبين والتشكيك في قوة إنتمائهم وولائهم للترجي…وتوتير الأجواء حول الفريق وتحريض الأحباء وإدخال الشك في صفوفهم…والماكينة الخفية التي تشتغل على ذلك…تستهدف جاهزية الفريق للموسم القادم…وتحاول إرباك سيطرته المتواصلة على المنافسات…!!!
يجب أن تكون الهيئة يقظة والأحباء متيقظين ومتعقلين…لحماية هذا الكيان الذي يُربك ولا يرتبك…ويُرعب ولا يرتعب…ولا نشك في قوة الترجي إتصاليا في مواجهة هذه الحملة المعنوية…عاش الترجي
