لجنة الدّعم والحكماء؟!..لم تجدكم ليتوال… لا زمن المؤامرات …ولا زمن ‘الغصرات’…

كتب: رياض جغام
لجنة الدّعم لا تدعّم…و لجنة الحكماء تغيب حكمتها…يكفينا من الزينة و الترهدين و ‘التنوفيق’…ليتوال خلات وأفلست و دخلت في حيط …
والبعض مازال يستعمل في حربوشة و منوّم العادة…لجنة الدّعم 4 أشخاص ‘متاع العادة’…
وهم عاجزين عن خلاص جراية لاعبين…عاجزين عن التكفّل بانتداب مدرّب…عاجزين عن تحمّل مسؤوليّة الفروع…عاجزين عن التكفّل بغلق ملفّات الفيفا…عاجزين عن جلب رجال اعمال و مدعّمين…عاجزين عن جلب مستشهرين …عاجزين عن المساهمة بإشهار لمؤسّساتهم في النّجم…
تمعّشوا من النّجم
مثلما عجزوا عن منع شرف الدّين من إنفاق عشرات المليارات على العكعاكة و الإنتهازيين الذين تمعّشوا من النّجم وتركوه في حالة إفلاس …مثلما كانوا عاجزين عن الوقوف في وجه المهدي العجيمي ومنعه من توريط النّجم في فضيحة كوليبالي …مثلما كانوا عاجزين عن منع انتداب ‘كميونة’ ملاعبيّة دزيريّة و التّفريط في عشرات الملاعبيّة بلّوشي…مثلما كانوا عاجزين عن محاسبة من كانوا سببا في إفلاس النّجم…
أشياء يجب أن تتغيّر…
أولاد ليتوال وعشّاقها كبار وصغار يكسّروا في الشقّاقات ويبيعوا في اغراضهم و يمرجوا في والديهم و يتفتفوا من فلوس قرايتهم لا يتركون شيئا لم يفعلوه من اجل الهبّة لجمع المال لإنقاذ النّجم والحكماء المدعّمين في العسل نائمين …أشياء يجب ان تتغيّر…و بعض الوجوه التي تطلع علينا زمن المآسي و بعد أن تتّخذ و كلّ يد تشدّ أختها ويفوت الفوت…يجب أن تدرك يقينا أنّ الأقنعة سقطت…واللّي عامل ليتوال اصل تجاري…يجب أن يراجع حساباته وكفى…