صالون الصريح
قرات لكم:..

قرا لكم صالح الحاجة ما يلي:
«أنا أحب الصوفية مثلما أحب الشعر الجميل، ولكنها ليست الإجابة.. الصوفية مثل السراب في الصحراء، يناديك، أن تعال، فاجلس، واسترح قليلاً.
إنني أرفض أي طريق يرفض الحياة، ولكنني لا أملك إلّا أن أحب الصوفية لجمالها الشديد.
إنّها لحظة راحة في خضم معركة.
لي أصدقاء مصريون كثيرون يستشيرون شيوخ الصوفية باحثين عن حلول..
ربنا يوفقهم، الحل الحقيقي لمشكلاتهم في البنك الأهلي»
– حوار لنجيب محفوظ عن علاقته بالصوفية مع مجلة «باريس ريفيو»
– ترجمة أحمد شافعي وذكرها في كتابه «بيت حافل بالمجانين».