لئن تتالت الدورات الرمضانية على نسق روتيني فان البعض من المجتمع المدني وحتى بعض الهياكل الجهوية حاولوا إدخال تغيير على هيئة مهرجان المدينة بصفاقس، وذلك بقيادة الزميل النوري الشعري لضخ دماء جديدة باعتبار أن التداول على التسيير ايجابي وناجع فان الكفة مالت إلى الهيئة العادية…
ونأمل أن تأتي بالجديد رغم ان السهرات الرمضانية في كل ولاية و مكان ستطغى عليها الطابع التضامني مع الشعب الفلسطيني الجريح والذي لم يلق الدعم و التضامن المطلوب من كل شعوب العالم و خاصة العربية منها رغم بشاعة الجرائم الوحشية و فظاعتها..
فاخر الحبيب عبيد
