تقول محدثتنا السيدة: رجاء بن عبد الله أن سبب اختياري لمثل هذا النشاط رياض الأطفال هو تكويني العلمي والبيداغوجي وحبي للأطفال، دفعني للاستثمار في هذا المجال معتمدة على الله لإنجاح مشروعي التربوي، مع السمعة الطيبة والعمل الجدي في مجال تربية الأطفال على المنهج الصحيح بالتنسيق مع الأولياء في مجالات متعددة..
ومن أهمها التغذية والنطق في علوم التربية، حيث أننا متعاقدون مع إطارات في علم الاجتماع ونقوم بتجديد العقد مع هذه الإطارات الكفؤة مع منطلق كل سنة تربوية، من خلال توفير أفضل ظروف النجاح والتميّز لتكوين شخصية متوازنة للطفل حيث أن المؤسسة يتوفر بها جميع التجهيزات الحديثة مع الرقابة المستمرة…
كما يوجد بالمؤسسة 3 فضاءات للأنشطة المختلفة مع قاعة حضانة واستراحة ودورة مياه ومكتب مع كاميرات مراقبة لجميع الأنشطة واطار تربوي و3 منشطات وعاملة نظافة ومساعدة جميعهن خريجات مدارس تكوين إطارات الطفولة، وهن منتدبات عبر الجهات الحكومية الرسمية…
هذا ونطمح إلى تحسين وتطوير مؤسستنا إلى فضاء تربوي حديث من أجل مستقبل مشرق لنشئ متفوق في جميع المجالات مع انتفاع الأداء البيداغوجي للطفل بمزيد من المعرفة في جميع المؤسسات التربوية الخاصة.
كما أدعو وزارة الإشراف إلى ضرورة تنظيم هذا القطاع وحمايته من الدخلاء والضرب على أيديهم بقوة لضمان عدم تلاعبهم بمستقبل ابنائنا…
