صالون الصريح

رحم الله هذا المنشط الذي لم يسبح بنا في بحر التفاهة…

كتب: محمد صالح مجيد
احمد الله على اني انتمي إلى جيل لم يعرف في مراهقته وشبابه منشطي الصدفة من ذوي الغباء الأكبر الذين شوهوا بتفاهتهم واعطابهم النفسية وضحالة مستواهم التعليمي والثقافي ليلة السبت وما جاورها من ليال تلفزيٌة وحولوها إلى ساحة تفاهة عامة….

حزنت كثيرا لوفاة Patrice laffont احد الذين كنا ننتظر برامجهم بلهفة لأنها تجمع إلى الثقافة الإمتاع والمؤانسة..معه عشقنا “Des chiffres des lettres” Fort Boyard “Pyramide»
لا املك إلا أن اترحم على هذا المنشط والمعد التلفزي الفرنسي الذي أضاء الشاشة ونشر المعرفة بابتسامة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى