النجم: عثمان جنيّح…هكذا دخل…وهكذا يفكّر في الخروج …

كتب: رياض جغام
ليتوال ملك جماهيرها…والنّاس اللّي دخلت ليتوال على طمع وعبثت وأفسدت وخرّبت حسيبها ربّي…صفقات مشبوهة لكوليبالي و’كميونة’ ملاعبيّة دزيريّة بوه على خوه…
قروض بالمليارات وفوائض بمئات الملايين وتضارب مصالح وتكسير عظام…طموحات سياسيّة …واللّي يدفع مليار
أنا ندفع زوز …شيء ما فمّة …كلام في الهواء …ورحمة إبّي ما نخرج كان الديون الكل خالصة…شيء ما فمّة…ليتوال غارقة في المليارات وعقوبات من الفيفا…والمحسوبين على ليتوال يتفرّجوا منهم بعين الشّماتة…و’انزل عليه مازال يتنفّس’..
أكلوا رأسمال النجم
وحتّى من كانوا يتقدّمون لمساعدة ليتوال يبدو أنّ التعليمات وصلتهم باش يجبدو أرواحهم…وحتّى من كانوا سببا للبليّة يطلعون من حين لآخر بتعليقات متاع قلّة حياء وقلّة ذوق وقلّة تربية…في الآخر ليتوال عندها مركز تكوين الشبّان تصنع نجومها وتبيعهم باش تعيش… المركز خرّبوه وأهملوا نزل الفريق وهربوا بمعدّاته و’عكعكوا’ و أكلوا للنّجم رأسماله…
ماذا بقي؟..
بقي للنجم الساحلي جماهيره…أقبلوا على الإشتراكات …ولا تتركوا عثمان جنيّح وحده…لأنّ الحمل كبير…والمتآمرون موش حبّين يسلّموا …ويغيضهم أن يفرح النّجم بدونهم…ويغيضهم أن يكبر النّجم من دونهم…و يغيضهم أن ينهض النّجم و يخرج من أزمته من دونهم…
ليتوال لها جماهيرها…10 آلاف مشترك وتنتهي مشاكل ليتوال و ما عاد يوقّفها حتّى حدّ …10 آلاف مشترك ترجع الأيّام الزّينة…شماتة في الطمّاعة والمخرّبين والغفّاصة …اليدّ في اليدّ…10 آلاف مشترك…ولا مزيّة حدّ…و ليتوال ما تاقف على حدّ…