متفرقات
ما تفكرشي في الأحزان …

هل تؤمن برسائل الله لك؟!
هذه رسالتك اليوم:
لكل شدةٍ مُدّة، وكل ضيقٍ له مُتّسع.. هكذا هي الحياة، يتعاقبُ فيها نهارٌ مُضيء وليلٌ مُظلم، تارةً يُخالجُك الألم، وتارةً يُصالحك الأمل، والله دومًا في هذه وفي تلك معك..
فالحمد لله في السراء وإن قصرت،
والحمد لله في الضراء وإن طالت..
(فإنَّ مع العسرِ يسرًا * إنَّ مع العسرِ يسرًا)
– حَوقَل فإنَّها رافعة نافعة دافعة وكَنز من كنوز الجنة.”